• خريطة الموقع
  • إدارة الصحيفة
  • إتصل بنا
  • للتواصل مع رئيس التحرير +966554140474
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
 
  • آخر الأخبار
  • الأخبار الرياضية
  • مقالات
  • تقارير وحوارات
  • تكنولوجيا
  • أخبار المجتمع
  • مكتبة الصور
  • مكتبة الفيديو
  • ساحة الرأي
  • ساحة الشعر و النثر
    • مختارات أدبية
    • كُتاب صحيفة إشراق
    • ضيوف مبدعين
    • قصة مثل
    • قصة بيت
  • زاوية الكُتاب
    • اليوم الوطني 86

جديد الأخبار

د. آل فهيد .. يتلقى اتصالات وبرقيات تعزية  في وفاة والدته
د. آل فهيد .. يتلقى اتصالات وبرقيات تعزية  في وفاة والدته
79 0

بالفيديو .. مبادرة “كورنيش الألوان” بجدة .. علامات بصرية عالية الجودة
بالفيديو .. مبادرة “كورنيش الألوان” بجدة .. علامات بصرية عالية الجودة
70 0

أمانة جدة:  فرص استثمارية في المخيمات ومواقف الشاحنات وأكشاك ووجبات
أمانة جدة:  فرص استثمارية في المخيمات ومواقف الشاحنات وأكشاك ووجبات
160 0

الديوان الملكي: سمو ولي العهد يجري عملية جراحية تكللت ولله الحمد بالنجاح
الديوان الملكي: سمو ولي العهد يجري عملية جراحية تكللت ولله الحمد بالنجاح
208 0

خالص العزاء للدكتور آل فهيد .. في وفاة والدته
خالص العزاء للدكتور آل فهيد .. في وفاة والدته
210 0

المقالات > مقالات > الأقدار
بقلم - احمد الغباش

الأقدار

+ = -

الدنيا " طُبعتْ على كدر وأنت تريدها *صفواً من الأقدار والأكدار
ومُكلّفُ الأيام ضد طباعها *مُتطلبٌ في الماء جذوة نار " هذا حال الدنيا في صعود وإنحدار يقول ابن القيم أيام الدنيا ؛
كأحلام نوم أو كظل زائل إن أضحكت قليلا أبكت كثيرا ، وإن سرت يوما أو أياما
ساءت أشهرا وأعواما.
يتعرض الإنسان في هذه الدنيا لإبتلاءات ومصائب ولايكاد بيت يخلوا من فقد حبيب أوقريب ولكن هذه سنة الحياة في الكون فالدنيا ليست دار مقام وإنما هي دار عبور وأرتحال ، والموت ليس ضد الحياة وإنما هو جزء منها.
"ذو القرنين" كان وحيد أمه، وأنه كما نعلم جميعا طاف الأرض من مشرقها إلى مغربها فاتحا وداعيا، وأنه لما وصل إلى بابل مرض مرضا شديدا، وأحس بدنو أجله، فلم يخطر بباله حينذاك غير الحزن الذي سيصيب أمه إذا مات، فأرسل لها كبشا عظيما ورسالة، وكتب إليها في الرسالة:
أماه، إنّ هذه الدنيا آجال مكتوبة، وأعمار معلومة، فإن بلغكِ تمام أجلي فاذبحي هذا الكبش، ثم اطبخيه، واصنعي منه طعاما، ثم نادي في الناس أن يحضروا جميعا إلا من فقد عزيزا ، فلما بلغها نبأ موته، عمدت إلى تنفيذ وصيته، فصنعت بالكبش كما طلب، ونادت في الناس كما أوصى، ولكنها تفاجأت أن أحدًا لم يحضر ليتناول طعامها، فعلمت أنه ما من أحد إلا وقد فقد عزيزا، ففهمت مراد ابنها من وصيته تلك، وقالت: رحمك الله من ابن، لقد كنت لي واعظا في موتكَ كما كنتَ في حياتكَ"
ليس المقام هنا لذكر شواهد تؤكد حقيقية الدنيا بأنها غير مستقرة فهذا يعرفه الكبير والصغير ، ولكن مقام دروس وعبر وصبر على أقدار الله خيرها وشرها، فالصبرعلى الأقدار نعمة عظيمة يمن الله بها على من يشاء ، والصبر يورث في النفس الطمأنينه ويزيد في قوة إيمانها.

ودمتم بخير

الأقدار

12/30/2018   10:37 ص
بقلم - احمد الغباش
مقالات
الأقدار
0 6101
(1)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.eshraqlife.net/articles/280298.html

اشراق لايف
المحتوى السابق المحتوى التالي
الأقدار
لجنة حسب المزاج
الأقدار
معاناة المدن

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

  • أقسام الأخبار
    • أحوال المجتمع
    • تقارير مصورة
    • أخبار متنوعة
    • الأخبار الرياضية
    • تكنولوجيا
  • أقسام أخرى
    • سياحة وسفر
    • محليــات
    • مقالات
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو

Copyright © 2021 www.eshraqlife.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة إشراق لايف

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس