سياسة الباب المفتوح هي من أفضل الطرق للإستماع لهموم الناس وحلها ، خصوصا لمن بيده القرار في أي منصب حكومي ، وهي سياسة المملكة العربية السعودية وقادتها حفظهم الله ، فهم حريصون كل الحرص على كل مايهم المواطن السعودي في حياته، ومن هذا المبدأ الطيب المبارك أستهل الأمير تركي بن طلال بدايته الموفقة بأذن الله في إمارة منطقة عسير ، بتوجيهه الكريم لجميع الإدارات بفتح باب التواصل مع جميع المواطنين بالمنطقة لمعرفة هموهم وأحتياجاتهم .
وفِي هذا المقال ننقل لسموه الكريم ماوصلنا من هموم لمحافظة بارق وأهلها والذين تنقصهم الإدارات الخدمية ويأملون من سموه الكريم ، التوجيه بتوفيرها ، لأنهم يعانون أشد المعاناة ويكابدون مشقة الأنتقال للبحث عن مثل هذه الإدارات الخدمية في المحافظات المجاورة .
وتتخلص مجمل طلباتهم في الأتي
مكتب للشئون الإجتماعية ( الضمان)
مكتب للأحوال المدنية
مكتب لوزارة التجارة
مكتب للزراعة
مكتب لإدارة الطرق
إدارة للتعليم
شبكة للمياه
شبكة للصرف الصحي
المستشفى الذي طال أنتظارة وهو معتمد منذ 50 عام ولم يرى النور رغم الوعود المتتالية
نادي رياضي ينتشل الشباب من الفراغ الذي يحيط بهم
سوق ثابت للأسر المنتجة
حلقة للخضار
إعادة تأهيل الطرق الداخلية ورصفها وإنارتها.
الختام ننقل هذه الطلبات لسموه الكريم ففي توفير هذه الإدارات الخدمية رفع المشقة عن كبار السن والأرامل والإيتام ومن ليس له عائل يتنقل به.
ودمتم بخير
بقلم - احمد الغباش

إلى مقام أمارة منطقة عسير مع فائق الأحترام
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.eshraqlife.net/articles/283073.html
7 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓