المدرسة هي البيت الثاني، لطالب والطالبة وهي أول منازل طلب العلم، فكيف بالعلم النافع إذا التقى مع المبادرات الإنسانية التي تستحق الإشادة بها ، مثل المبادرة التي أطلقتها إحدى مدارس البنات والتي والتي تداولتها مواقع وسائل التواصل الإجتماعي وكان عنوانها
( بنيتي إذا نسيتي مصروفك فافتحي ثلاجتنا)
ما أجملها من عبارة وما أجملها من إنسانية حقة وياليتها تعمم في كل المدارس
لأن المدارس بهذا التكاتف والتعاطف الإنساني تزرع الإنسانية بأجمل. صورها في مجتمعنا الإسلامي
فشكرا ثم شكرا لصاحبات هذه المبادرة الإنسانية فمثلهن يرسمن صورة من الصور الجميلة .
عاجل
بقلم - احمد الغباش

مبادرة نرجوها
Permanent link to this article: http://www.eshraqlife.net/articles/284828.html