* وانت في حال سبيلك وكعادة كل من يمتلك حساب بتويتر تجده يبحر ويتصفح التغريدات المهمة ذات الأخبار الحديثة والطازجة ، والبعض منها ذات أهمية قصوى وقد تشد المتلقي والمتصفح وكذلك البحث حقيقة خبر مهم وعاجل بالأضافة للأخبار الرياضية التي تعتبر ذات سيادة جماهيرية وشعبية جارفة لدى الشباب الرياضيين، كذلك أخبار المجتمع وغيرها من المواد المنوعة التي يتواجد بها حسابات ذات أهمية قصوى.
* ولكن فيه شركات تتطفل عليك حتى بالخاص لكي توزع إعلان الكرش وكيف تخفف من وزنك ، ناهيك عن الشركات الأخرى ذات العبارات الجنسية بدون حسيب ولا رقيب ، والمشكلة ليتها على حسابهم ويكتفى بتغريدة منهم ، لكن حتى أخبار الدول السياسية تلقاهم متربعين بين الردود، وكذلك لكل المشاهير ماتجد خبر إلا وفيه تطفل من هذه الشركات، حتى أخبار التعازي تجدهم مسنترين بالحساب دون إستئذان من احد.
* أصبحت هذه الدعايات للشركات مملة وسامجة وبالعامية زودوها حبتين ، لا ... ومن كثر المتابعة تجدهم بكل حساب مترززين بشعاراتهم يعني غثاء الى حد الأستفزاز .
اليس لتويتر رقابة تجاه مثل هذه الدعاية !! ولو مثلا فرضنا إنه مستفيد منهم لبعض الإعلانات لكن لايسلطهم على كل البشر ، تويتر وأستولوا عليه الآن وأصبح شي مقزز عندما تحاول أن تقرأ اي خبر تراه مذيل بالأسفل بإعلان الكرش وتخفبف الوزن وغيرها من الأعلانات الهابطة، فماذا بقي لها من حسابات التواصل ولم تستعمرها!