• خريطة الموقع
  • إدارة الصحيفة
  • إتصل بنا
  • للتواصل مع رئيس التحرير +966554140474
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
 
  • آخر الأخبار
  • الأخبار الرياضية
  • مقالات
  • تقارير وحوارات
  • تكنولوجيا
  • أخبار المجتمع
  • مكتبة الصور
  • مكتبة الفيديو
  • ساحة الرأي
  • ساحة الشعر و النثر
    • مختارات أدبية
    • كُتاب صحيفة إشراق
    • ضيوف مبدعين
    • قصة مثل
    • قصة بيت
  • زاوية الكُتاب
    • اليوم الوطني 86

جديد الأخبار

محمد صلاح يرفض تجديد عقده مع ليفربول ويختار وجهته المقبلة
محمد صلاح يرفض تجديد عقده مع ليفربول ويختار وجهته المقبلة
28 0

ليفربول يواصل السقوط في الدوري الإنجليزي بخسارة جديدة أمام فولهام
ليفربول يواصل السقوط في الدوري الإنجليزي بخسارة جديدة أمام فولهام
117 0

بلدي الباحة يطالب برفع الميزانية وتوسع المدينة شمال شرق
بلدي الباحة يطالب برفع الميزانية وتوسع المدينة شمال شرق
83 0

تطور سيارات الإسعاف والدفاع المدني والدوريات الأمنية على مدى سنوات
تطور سيارات الإسعاف والدفاع المدني والدوريات الأمنية على مدى سنوات
74 0

“الشؤون البلدية” تصدر تنبيهًا بشأن إعادة فتح نشاط مواقع الألعاب في المطاعم
“الشؤون البلدية” تصدر تنبيهًا بشأن إعادة فتح نشاط مواقع الألعاب في المطاعم
217 0

المقالات > مقالات > للخروج من أزمة
بقلم/ يوسف الشيخي

للخروج من أزمة

+ = -

بايعنا على السمع والطاعة في المنشط والمكره، وقد عشنا في المنشط دهورًا، وحانت الساعة لنعيش في المكره، فما يُلِمُّ بالعالم اليوم يجعله يرضخ تحت وطأة أزمة اقتصادية ليست لها سابقة - كما يصفها المحللون - ودولتنا جزء من هذا العالم؛ تتأثر كغيرها بما يحدث من كوارث على الصعيد العالمي، غير أنها سعت جاهدةً لتخفيف انعكاسات الواقع على المواطن؛ لأنها دولة الإنسانية، والإنسان على لائحتها في المقام الأول، الأمر الذي تجاهلته دولٌ أخرى، فضحَّت بالمواطن لئلا ينهار اقتصادها، والشواهد غير بعيدة عن نواظرنا.
ما سأسطره هنا قد يروق للبعض، وقد لا يجد قبولاً لدى بعضٍ آخر، لكنها الحقيقة التي تغافل عنها أولئك الممتعضون؛ فهم يستحسنون الزيادة في ساعات الرخاء، وتلهج ألسنتهم بخالص الدعاء، ويسطرون بكتاباتهم أجمل عبارات الوفاء والولاء، لكنهم سرعان ما ينقلبون؛ فيستنكرون النقصان في ساعة شدة، ويضيِّقون أفق رؤيتهم في تلك الساعة إلى أدنى حدٍّ؛ ليسلطوا الضوء على ما لم يستسيغوه من قرارات وإجراءات، متجاهلين كل ما يتقلبون فيه من النعم والخيرات، بل ومتجاوزين إلى التأليب على الشجب، والتحريض على الاستنكار، وهذا وبلا شك ليس طبع المواطن المخلص الغيور، الذي صقلت وطنيَّتَه قفارُ هذا الوطن، وأخرج لهيبُ هواءه تلك الوطنية وما يحفُّها من ولاء للعلن.
اتخذت كل الدول - جرَّاء الأزمة الحالية - إجراءاتها الصارمة، وضيَّق البعض منها على المواطن إلى درجةٍ لم يحتمل معها؛ فخرج إلى الشارع يعبِّر عن غضبه، مما تسبب في عمليات النهب والسلب، وتدمير الممتلكات الخاصة والعامة، فزادت الأمور سوءًا إلى سوء، ووقع المحظور، ونحن ورغم ما حصل من عجز في الربع الأول من الميزانية، وما هو متوقع للمستقبل، جاءت القرارات بأقل الضرر، مع الأخذ في الحسبان شأن تلك الأسر التي لا دخل لها، وعدم المساس بما يُصرف لها من معونات، بل السعي إلى زيادة معوناتها من أجل الصمود في وجه الظروف، ثم يخرج من بين الصفوف مندسٌّ ناعقٌ، أو نابح، يستنكر ويؤلب، فينقاد وراءه خفاف العقول، وأصحاب الوطنية الزائفة؛ ليتعروا من كل ما كان يستر سوءاتهم.
كم من الدول نهضت من الحضيض، ومن تحت ركام اقتصادٍ منهار، لتقف مرةً أخرى، بل وتنافس في سباق التقدم على كافة المستويات، ويتحول المواطن فيها إلى ذي شأنٍ بعد أن كان في العدم، ولولا أن المواطن نفسه أحس بالمسؤولية، واتخذ القرار، وأدى الدور المناط به؛ لما شهدت تلك الدول عودةً إلى الوجود مرةً أخرى، بل وانضمامًا لبعضها إلى مجموعة العشرين لأكبر اقتصادات العالم، وابحثوا ان شئتم في تاريخ اليابان، وماليزيا، وكوريا الجنوبية، والهند، والصين التي كانت سبب الأزمة الحالية.
إن ما تقوم به قيادة هذا البلد ليس إلا لمستقبل أجيالٍ قادمة، فما من داعٍ للجزع والقلق، والتلميح، والتلويح، وإيعاز الأسباب إلى وجود مقيمٍ له دوره في عملية التنمية، أو راتب مسؤولٍ تحمَّل العبء الأكبر، فلم يجد من السكينة وراحة البال ما يجده موظفٌ صغير، أو حتى الإشارة ضمن الأسباب إلى الدور الإنساني والمجتمعي الذي تقوم به المملكة خارج حدودها، والذي يحافظ على مكانتها وسيادتها.
ولكل مواطن صادق أقول: ستفرج الكربة بحول الله، وسنرى غدًا أفضل، وستستمر رحلتنا، وتبقى الكلاب خلفنا تنبح.

للخروج من أزمة

05/11/2020   11:33 م
بقلم/ يوسف الشيخي
مقالات
لا يوجد وسوم
1 10053
(0)(2)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.eshraqlife.net/articles/325267.html

اشراق لايف
المحتوى السابق المحتوى التالي
للخروج من أزمة
يد الغدر والعبث بأمن مصر
للخروج من أزمة
الصحة النفسية في زمن كوفيد 19

للمشاركة والمتابعة

1 ping

أضف تعليقاً إلغاء الرد

  • أقسام الأخبار
    • أحوال المجتمع
    • تقارير مصورة
    • أخبار متنوعة
    • الأخبار الرياضية
    • تكنولوجيا
  • أقسام أخرى
    • سياحة وسفر
    • محليــات
    • مقالات
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو

Copyright © 2021 www.eshraqlife.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة إشراق لايف

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس