أسئلة كالمطارق تنزل على رأسي، حول التحليل الرياضي من أنصاف المبتدئين” الذين يلصقون أنفسهم بمهنة الإعلام الرياضي؛ حيث نصبوا أنفسهم نقادا محترفين بعد أن وجدوا الباب مفتوحاً على مصراعيه في بعض القنوات الفضائية، فانبروا إلى ترسيخ آرائهم بشكل مخجل، يصل حد الشفقة عليهم بمعلومات ليست من منطق كرة القدم. يوجهون سهام النقد لأي مدرب يخسر فريقه ويقدمون النصائح وكأنهم عرابون في علم التدريب الرياضي.. من وجهة نظري أن مثل هذا الطرح السطحي ينطبق عليه مقولة” يا حمرة الخجل!!
ليت القنوات الفضائية تتوقف عن استضافة هواة هشك بشك. للأسف اقولها بمرارة دخول هؤلاء من نافذة الواسطة على الإعلام الرياضي
جعلنا نتوارى خجلا ان نفصح عن انتامائنا الوسط الإعلامي .
الاتحاد هذا العملاق لايزال في دائرة التخبطات
وسيظل سنوات بعيدا عن وهج الاضواء و منصات التتويج فألاخطاء اكبر من العلاج الوضع الإداري
هوى بهذا الصرح الرياضي الكبير.
هلالية
أزرق العاصمة الهلال بات على بعد خطوات من القبض على بطولة الدوري، بالرغم من محاولات النصر، الذي يحاول كسر الفارق النقطي، لكن مشكلة النصر أن إدارته تحاول جر اللاعبين خارج المنافسة على الدوري بالتصاريح والتغريدات التي ليس من ورائها إلا الايقافات والغرامات.
أما الهلال فيعمل بمنهجية تطبيق لوائح احتراف كرة القدم وهذا مكمن تفوقه على أقرانه.
السومة.. قوميز
أثبت اللاعبان عمر السومة مهاجم الأهلي، وقوميز هداف الهلال أنهما الأفضل، من حيث الجودة والنضج داخل منطقة الجزاء بالرغم من كثرة المهاجمين المحترفين من أقرانهم الأجانب إلا أن هذا الثنائي يظل متميزاً في قنص شباك الخصوم
ورغم تصدر الهداف النصراوي حمدالله الا انه يعاب عليه الاختفاء في مباريات الحسم.
ستكون بلا شك عودة ما تبقى من مباريات
الدوري
ضعيفة
ليس في مستوى المأمول بعد التوقف الطويل من جائحة كروونا
وربما يكون الحضور الذهني في الملعب هو رسالة اي مدرب دون التفكير في الركض السريع
اعتقد ستكون المباريات بتكتيك.
نهائيات
البحث عن الثلاث نقاط.
منحنى الوداع
الفروسية في المجال الرياضي ان تكسب بجهدك لا بجهد خارجي