مازالنا في زمن كورونا ....
نعم مازلنا .... لكن - مع الأسف - فنحن حتى اليوم مازلنا نشاهد صورا حية كثيرة، سلبية بل وخطيرة، من عدم الأخذ بالاحترازات الوقائية .. وهناك على سبيل المثال مشاهدتنا للصبية وهم يمارسون لعب كرة القدم في الشوارع ...
.. وعددا ليس قليلا من الناس يقفون في صفوف متلاصقة بجانب بعضهم البعض
.
ونجد صورا أخرى تحكى لنا عن نفسها .. مثل إلقاء الكمامات في الشوارع، والبصق على الأرض - أعزكم الله - عند ممارسة المشي في الشارع
ناهيك عن العودة لطريقة السلام بالمصافحة، والقبلات عند الزيارات العائلية، وفي المناسبات
.
والسؤال الآن ....
هل ما حدث لنا سابقا .. وأيضا ما حدث في العالم ليس عبرة لنا ؟ ... أليس ذلك كفيلا بأخذ الدروس والعظات ؟ ..
إن جائحة كورونا - أيها الأحبة - مازالت باقية معنا حتى الآن .. إنها جائحة خطيرة وليست لعبه .. هي حقيقة قائمة بيننا.
.
وعليه ... لابد من التعاون والتعاون والتعاون ... فجميعنا في مركب واحد.
دعونا نتكاتف بالوعي والحرص؟
دعونا - بالعزيمة والمسؤولية - نحارب المشاهد السلبية؟
.
وقد قيل منذ القدم ... الوقاية خير من العلاج
التعليقات 6
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
باسم عبد الفتاح
04/06/2021 في 11:03 م[3] رابط التعليق
ماشاءالله تبارك الله مقاله فعلا أكثر من رائعه وتوزن بماء الذهب تخرج من إعلامية بارعه بارك الله فى الاعلاميه الناجحه إيمان الشاكوشى ونفعها الله بعلمها ونفع بها ورفع درجاتها وأعلى منزلتها.
غير معروف
04/07/2021 في 1:03 ص[3] رابط التعليق
كل التقدير لك
غير معروف
04/07/2021 في 2:26 ص[3] رابط التعليق
ماشاء الله تبارك الله روووووعه بارك الله فيكم وجزاكم الله كل الخير
كريم صبري
04/07/2021 في 8:42 ص[3] رابط التعليق
نعم كلام صحيح وهذا ادي إلي تذايد الحالات هذه الفتره
عبدالله مغفوري
04/08/2021 في 6:29 م[3] رابط التعليق
مااشاء الله تباارك عليك مبدعة مبدعة
إيمان
04/09/2021 في 2:12 ص[3] رابط التعليق
الله يسلمك يا أخ عبد الله شكراً لك