• خريطة الموقع
  • إدارة الصحيفة
  • إتصل بنا
  • للتواصل مع رئيس التحرير +966554140474
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
 
  • آخر الأخبار
  • الأخبار الرياضية
  • مقالات
  • تقارير وحوارات
  • تكنولوجيا
  • أخبار المجتمع
  • مكتبة الصور
  • مكتبة الفيديو
  • ساحة الرأي
  • ساحة الشعر و النثر
    • مختارات أدبية
    • كُتاب صحيفة إشراق
    • ضيوف مبدعين
    • قصة مثل
    • قصة بيت
  • زاوية الكُتاب
    • اليوم الوطني 86

جديد الأخبار

د. آل فهيد .. يتلقى اتصالات وبرقيات تعزية  في وفاة والدته
د. آل فهيد .. يتلقى اتصالات وبرقيات تعزية  في وفاة والدته
107 0

بالفيديو .. مبادرة “كورنيش الألوان” بجدة .. علامات بصرية عالية الجودة
بالفيديو .. مبادرة “كورنيش الألوان” بجدة .. علامات بصرية عالية الجودة
82 0

أمانة جدة:  فرص استثمارية في المخيمات ومواقف الشاحنات وأكشاك ووجبات
أمانة جدة:  فرص استثمارية في المخيمات ومواقف الشاحنات وأكشاك ووجبات
184 0

الديوان الملكي: سمو ولي العهد يجري عملية جراحية تكللت ولله الحمد بالنجاح
الديوان الملكي: سمو ولي العهد يجري عملية جراحية تكللت ولله الحمد بالنجاح
225 0

خالص العزاء للدكتور آل فهيد .. في وفاة والدته
خالص العزاء للدكتور آل فهيد .. في وفاة والدته
226 0

جديد المقالات

إنسانيةٌ تتجلّى
إنسانيةٌ تتجلّى
- بقلم - الدكتور عقيل جمعان الغامدي - مساعد المشرف العام للتخطيط والتطوير بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية
1001 0

رسالة
رسالة
بقلم/ يوسف الشيخي
1082 0

الحُبُْ المفبرك
الحُبُْ المفبرك
مرام معتوق
1617 0

ضبط البلطان وعبدالغني
ضبط البلطان وعبدالغني
إبراهيم البارقي
3739 1

المقالات > مقالات > حوار الأسر
بقلم /نوال صويلح الجهني

حوار الأسر

+ = -

مع استمرار وتيرة الحياة وضغوطها ، ما أصعب أن يسود الصمت على أجواء البيوت، في لحظة يغيب فيها الحوار الهادئ والتفاهم المثمر، حيث يسدل ستار مظلم تضيع معه معاني الحب والوئام، ويسيطر سوء الفهم على التعامل وتصبح الفجوة واسعة بين أفراد الأسرة الواحدة، عندها تصبح الحياة أكثر تعقيدا ويزداد عناؤها وتبلغ شقوتها مداها الأبعد والأخطر.
خشية هذا الواقع تحتاج أسرنا جميعا إلى حوار هادئ تغلفه المحبة، وتغلب عليه الثقة، وتشمله المودة وينساب الرضا بين جنباته، ولكن هل مفهوم الحوار الأسري مقصور على الكلام وتبادل الآراء؟ أم يشمل أعم من هذا المفهوم الضيق.
بداية الحوار عامة معناه: (إرجاع الكلام وتبادله بين طرفين للإقناع بوجهة نظر معينة في جو يسوده التفاهم والاحترام).
وللحوار الأسري أيضا له معنى أشمل وأعمق، وهو وسيلة تفاهم قد تتخذ أشكالا عدة، وليست كلاما فقط للتناغم بين أفراد الأسرة الواحدة للوصول إلى رؤى مشتركة.
ومن هذه التعاريف تتضح معاني يجب أن يعمقها أفراد الأسرة في حوارهم، وهي:
- سيادة جو الحب والوئام والتفاهم.
- الوصول إلى رؤى مشتركة.
- احترام الرأي الأخر.
ولكن مع هذه المعاني النبيلة التي يفرزها الحوار الأسري الناجح بين الزوج والزوجة، أو بين الآباء والأبناء؟
ما الأسباب التي تدعو إلى عدم الحوار؟ أو التي تسد منافذ الوصول إليه؟
هذه التساؤلات وغيرها محددة بعدة أسباب وهي:
- أولا: التنشئة الخاطئة التي يتربى ويشب عليها الأزواج وهم صغار السن في أسر قد سدت منافذ الحوار، وأغلقت أبوابه وأحكمته بقبضة من حديد، فالتنشئة عامل أساسي لفقد وانعدام لغة الحوار بين أفراد الأسرة الواحدة، فالفكر الموروث أحيانا يغلب الفكر المكتسب، فتنتج أسر لا تفهم معنى الحوار، بل تلعنه وتطبق مغالطة (قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ)سورة الزخرف.
- ثانيا: طبيعة الشخصية أيضا عقبة في طريق الحوار الأسري فلو أن الشخصية متسلطة ودكتاتورية ولا تملك سبل الحوار لسدت منافذ الحوار أيضا، وفر الحوار من البيت بلا رجعة غير مأسوف عليه من أفراد البيت.
- ثالثا: انعدام الثقة بين أفراد الأسرة تجعل من الحوار لعبة هزلية نحتاجها للديكور أمام المجتمع الخارجي فنلجأ له حينما نريد أن نكمل دورا اجتماعيا معينا ونتركه عند غياب أعين الناظرين عنا.
- رابعا: لغة التعالي، وهي لغة يتخذها البعض حينما يقل في نظره مستوى أفراد الأسرة التي يتحاور معها كأن ينظر الزوج لزوجته على أنها أقل منه في المؤهل والعلم، وإنها غير أهل للحوار لضآلة فكرها.
وأيضا عندما يحس الولد أن بيئته الأسرية لا تتوائم مع مجريات العصر فليس هناك مجال للتواصل والحوار، بل يحس أنه مضيعة للوقت.
لهذه الأسباب ينعدم الحوار بين أفراد الأسرة وتصبح لغة العناد والفرقة هي السائدة.
ولكن لما نحتاج للحوار أو بمعنى أدق ما أهميته في حياتنا الأسرية؟
للحوار أهمية لا يحسها إلا من ذاق معنى الفرقة والانغلاق الأسري، وتباعدت بهم الأهواء حتى وصلوا لطريق مسدود، نتج عنه الانفصال وتشرد الأولاد وأحسوا بغصة الندم تقطر في حلوقهم مذاقا مرا قاتم اللون، ولو أنهم تحاوروا لكان الحال مختلفا.
وعلى هذا تبدو أهمية الحوار في عدة نقاط ألا وهي:
- التناغم المستمر بين أفراد الأسرة؛ لأن لغة الحوار ضمان لاستمرار التفاهم، فبالحوار الجيد تستمر الحياة لتعزف لنا سيمفونية على أرقى وأعلى مستوى من الأداء وتتراقص من حولنا الدنيا فرحة بما وصلنا إليه من تآلف أسري وتناغم وتحاب.
- النشأة السوية للأولاد؛ لأن الحوار الهادئ الناجح والتناغم المستمر سياج وحماية من الانغلاق والتقوقع، فلو تجسد الحوار بشكله السوي الصحيح وأصبح شاخصا أمام أعيننا لجذب إليه شتات الأسرة وجمع شملهم وهداهم إلى أقوم السبل وأفضل الطرق وضمنا به النشأة السوية لأولادنا من غير انطواء مميت أو انعزال مقيت.
- التوصل إلى حلول وقرارات صائبة حيال المشكلات حيث يبادر أفراد البيت الواحد إلى بث مشاكلهم وهمومهم إلى محضنهم الطبيعي، وهو البيت متى اطمئنوا إلى رقي لغة الحوار فيه وأنه السبيل الطبيعي لتبادل المنفعة والآراء وان على أعتابه تلقى الهموم وتسقط عن كواهلهم.

 

حوار الأسر

01/24/2019   12:15 م
بقلم /نوال صويلح الجهني
مقالات
الأسر, حوار
0 5200
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.eshraqlife.net/articles/283979.html

اشراق لايف
المحتوى السابق المحتوى التالي
حوار الأسر
مجلس الشورى وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
حوار الأسر
النظرية المنغلقة !

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

رئيس “الوطنية للتربية والتعليم”: يحصي انفاق الأسر السعودية على التعليم
رئيس “الوطنية للتربية والتعليم”: يحصي انفاق الأسر السعودية على التعليم
حوار طريف على الهواء بين عبدالعزيز الدغيثر ومصطفى الآغا عن تعدد الزوجات
حوار طريف على الهواء بين عبدالعزيز الدغيثر ومصطفى الآغا عن تعدد الزوجات
مهرجان الأسر المنتجة ببارق إقبال من الزوار وأجواء ربيعية تنعش المكان
مهرجان الأسر المنتجة ببارق إقبال من الزوار وأجواء ربيعية تنعش المكان
لجنة التنميه ببارق تقيم برنامج الأسر المنتجة وفرحة طفل بحديقة شمال بارق بالتعاون مع بلدية بارق(الخبت)
لجنة التنميه ببارق تقيم برنامج الأسر المنتجة وفرحة طفل بحديقة شمال بارق بالتعاون مع بلدية بارق(الخبت)

أضف تعليقاً إلغاء الرد

  • أقسام الأخبار
    • أحوال المجتمع
    • تقارير مصورة
    • أخبار متنوعة
    • الأخبار الرياضية
    • تكنولوجيا
  • أقسام أخرى
    • سياحة وسفر
    • محليــات
    • مقالات
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو

Copyright © 2021 www.eshraqlife.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة إشراق لايف

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس