• خريطة الموقع
  • إدارة الصحيفة
  • إتصل بنا
  • للتواصل مع رئيس التحرير +966554140474
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
 
  • آخر الأخبار
  • الأخبار الرياضية
  • مقالات
  • تقارير وحوارات
  • تكنولوجيا
  • أخبار المجتمع
  • مكتبة الصور
  • مكتبة الفيديو
  • ساحة الرأي
  • ساحة الشعر و النثر
    • مختارات أدبية
    • كُتاب صحيفة إشراق
    • ضيوف مبدعين
    • قصة مثل
    • قصة بيت
  • زاوية الكُتاب
    • اليوم الوطني 86

الأخبار الرئيسية

172 0
المملكة .. ثقل عالمي وصمام أمان
المملكة .. ثقل عالمي وصمام أمان
69 0
«الخارجية»: المملكة ترفض رفضاً قاطعاً تقرير الكونجرس بشأن «خاشقجي»
«الخارجية»: المملكة ترفض رفضاً قاطعاً تقرير الكونجرس بشأن «خاشقجي»
176 0
الواجهة البحرية بجدة .. فرصة رعاية للمستثمرين لـ 10 سنوات
الواجهة البحرية بجدة .. فرصة رعاية للمستثمرين لـ 10 سنوات
230 0
بالفيديو  .. قصة فوز الجواد “مشرف” بأغلى سباقات العالم
بالفيديو .. قصة فوز الجواد “مشرف” بأغلى سباقات العالم
288 0
الوزير الخريف تفقدها .. مدينة جازان للصناعات الأساسية نموذجاً
الوزير الخريف تفقدها .. مدينة جازان للصناعات الأساسية نموذجاً

جديد الأخبار

سقوط مقذوف أطلقته الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران بإحدى قرى جازان
سقوط مقذوف أطلقته الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران بإحدى قرى جازان
98 0

الشباب يتغلب على ضمك 2/1 في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين
الشباب يتغلب على ضمك 2/1 في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين
93 0

اللاعبة المصرية هاجر الحريري تحصل علي المركز الخامس في بطولة العالم في الأرجوميتر
اللاعبة المصرية هاجر الحريري تحصل علي المركز الخامس في بطولة العالم في الأرجوميتر
90 0

اتحاد الكرة المصري ينعي الأمشيطي …
اتحاد الكرة المصري ينعي الأمشيطي …
112 0

كسر جمجمته وحرقه حتى الموت .. تنفيذ حكم القصاص بالقاتل اليوم
كسر جمجمته وحرقه حتى الموت .. تنفيذ حكم القصاص بالقاتل اليوم
213 0

المقالات > مقالات > تحت الشمس .. فوق الياسمين
بخيت طالع الزهراني

تحت الشمس .. فوق الياسمين

+ = -

مدخل :

سنلتقي يومًا .. وسنعود أحبابًا كما كنا ..

فقط .. إن قدرت - وأنت ماتزال غاضبًا - ألا تريني وجهًا عابسًا ، وجبينًا قاطبًا ...

فـ افعل ؟ ...

اغضب كما تشاء .. لكن هونًا .... لا تطبع "بصمة سوداء" في كبدي يصعب محوها ؟

..

وتذكر .. أن القلوب التي تعانقت يومًا ...

وأن المشاعر التي تمازجت زمنًا ...

لابد .. أن تدفع الأكف لأن تتصافح - من جديد

والأفئدة أن تتلاقى .. وتتراقص جذلى كفراشات الربيع المتناثرة - تحت الشمس وفوق الياسمين .

...

موضوعنا :

وجدت في أحد (القروبات) واحدة من المقولات الفلسفية العميقة لـ  د . غازي القصيبي ، يقول فيها : (عندما تعطي الصلاة المكانة الأولى في حياتك ، كل الأمور الباقية تأخذ أماكنها الصحيحة تلقائيًا) ...

.

وهكذا .. كان القصيبي رائعًا ، عميقًا ، ونقيًا .. كان جميلًا في ذاته ، جميلًا في عمله ومخالطته للناس .. ولعلنا نتذكر - مثالًا - كيف كان الإبداع في إدارته ، يوم كان يدير وزارة الصحة في زمانه - بشكل لفت انتباه الناس .. بل وأذهلهم بجديته وحزمه ورقابيته الصارمة .

.

ذات مرة وأنا في زيارة إعلامية لمملكة البحرين برفقة رئيس تحرير مجلة اقرأ ، أ . أسامة السباعي (1987) بدعوة من رئيس جامعة الخليج بالبحرين حينذاك ، معالي د . محمود محمد سفر .. تلقينا ونحن هناك دعوة للغداء من معالي د . غازي القصيبي ، السفير السعودي لدى البحرين يومئذ ، في داره الواقعة على مقربة من بداية الجسر البحري (البحرين – السعودية)

.

الدكتور القصيبي احتفى بنا كثيرًا في تلك (الغدوة) المبسطة الجميلة ، وأفاض علينا من روحه البهية ، وبساطة نفسه البديعة ، حتى أننا تمثلنا - نحن الجالسين – بحق وحقيق قول شاعرنا العربي : (يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا .... نحن الضيوف وأنت ربُ المنزل)

.

اللافت في تلك الجلسة الحميمية - وقد كنا ثلاثة ورابعنا د . القصيبي ، وأظن معنا واحدًا أو اثنان من أبنائه .. أنني قد جلست متأخرًا في مرتبة جلوسي بعد د . سفر و أ . السباعي ، ثم انتحيت جانبًا ، لأتفاجأ بالقصيبي وهو يحمل طبق طعامه ويأتي ليجلس بجانبي ، لتبدأ لدقائق قليلة أحاديث المجاملة التي يقولها الناس عادة في مثل هذه المواقف مع ابتسامات لطيفة من معاليه .. واندهشت وأنا أسأل نفسي : كيف لقامة ثقافية فكرية سياسية كبيرة كالدكتور القصيبي ، أن يجلس - هكذا ببساطة - مع صحفي صغير مثلي ؟

.

وتأكدت حينها  أن الكبار يظلون كبارًا .. ليس في أجسامهم وأعمارهم ومناصبهم .. ولكن في أخلاقهم ومواقفهم وبصماتهم الحياتية الراقية ... ثقتهم بأنفسهم تجعلهم (يتباسطون) مع كل الناس من دون غضاضة .

.

لقد كان القصيبي لا أقول مثقفًا ومفكرًا كبيرًا وحسب ، بل كان فيلسوفًا عبقريًا .. قدم للناس والحياة من حوله نتاجًا زاخرًا من الجمال الذي لا حدود له ، سواءً من خلال الجامعة أستاذًا ، أو عبر عمله الوظيفي الوزاري ثم الدبلوماسي .. وفي اثراء حياتنا الثقافية بـ 9 روايات ، و 13 كتابًا ، و 10 داوين شعر .... حتى إذا ما مات شعرنا أننا قد فقدنا - طودًا عظيمًا .

.

وكان د . القصيبي قد تعرض كما زميله الراحل المبدع الجميل ... د . محمد الرشيد ، وزير التربية والتعليم الأسبق ، في فترة معينة لموجة انتقادات شخصية ظالمة - ومؤلمة ، من عدد من غير المنصفين ..

رحم الله ذلكما الوزيرين الألمعيين .

تحت الشمس .. فوق الياسمين

06/21/2019   1:33 ص
بخيت طالع الزهراني
مقالات
لا يوجد وسوم
2 5292
(0)(2)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.eshraqlife.net/articles/299767.html

اشراق لايف
المحتوى السابق المحتوى التالي
تحت الشمس .. فوق الياسمين
الشتاء والصيف .. في الأمثال الواقعية
تحت الشمس .. فوق الياسمين
الإخواني " العسيري " جُرذ لندن يتقيأ حقداً

للمشاركة والمتابعة

2 pings

أضف تعليقاً إلغاء الرد

  • أقسام الأخبار
    • أحوال المجتمع
    • تقارير مصورة
    • أخبار متنوعة
    • الأخبار الرياضية
    • تكنولوجيا
  • أقسام أخرى
    • سياحة وسفر
    • محليــات
    • مقالات
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو

Copyright © 2021 www.eshraqlife.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة إشراق لايف

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس