• خريطة الموقع
  • إدارة الصحيفة
  • إتصل بنا
  • للتواصل مع رئيس التحرير +966554140474
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
 
  • آخر الأخبار
  • الأخبار الرياضية
  • مقالات
  • تقارير وحوارات
  • تكنولوجيا
  • أخبار المجتمع
  • مكتبة الصور
  • مكتبة الفيديو
  • ساحة الرأي
  • ساحة الشعر و النثر
    • مختارات أدبية
    • كُتاب صحيفة إشراق
    • ضيوف مبدعين
    • قصة مثل
    • قصة بيت
  • زاوية الكُتاب
    • اليوم الوطني 86

جديد الأخبار

بلدي الباحة يطالب برفع الميزانية وتوسع المدينة شمال شرق
بلدي الباحة يطالب برفع الميزانية وتوسع المدينة شمال شرق
57 0

تطور سيارات الإسعاف والدفاع المدني والدوريات الأمنية على مدى سنوات
تطور سيارات الإسعاف والدفاع المدني والدوريات الأمنية على مدى سنوات
66 0

“الشؤون البلدية” تصدر تنبيهًا بشأن إعادة فتح نشاط مواقع الألعاب في المطاعم
“الشؤون البلدية” تصدر تنبيهًا بشأن إعادة فتح نشاط مواقع الألعاب في المطاعم
135 0

مؤتمر مستجدات كورونا يكشف خريطة الإصابات والتحديثات الأمنية
مؤتمر مستجدات كورونا يكشف خريطة الإصابات والتحديثات الأمنية
134 0

من أجل العودة للحياة الطبيعية.. وزير الصحة يوجه رسالة للجميع: “خذ اللقاح سلامتك الأهم”
من أجل العودة للحياة الطبيعية.. وزير الصحة يوجه رسالة للجميع: “خذ اللقاح سلامتك الأهم”
129 0

المقالات > مقالات > أشباح .. تسكن في بيوتنا
بخيت طالع الزهراني

أشباح .. تسكن في بيوتنا

+ = -

يظل (الخيال العلمي) أحد روافد الإبداع الإنساني .. بل لعله أول وأهم عناصره ... وما هذه المخترعات التي ينعم بها انسان اليوم إلا ثمار أفكار كانت في الأساس عبارة عن (خيال علمي) .. خيال مجنون أحيانًا .. ثم مع الزمن تحول ذلك الخيال إلى حقيقة ..

.

ولو قدّر لواحد من أجدادنا أن يعود إلى الحياة وأن يرى هذه المخترعات التي نتعامل معها .. لما أمكنه أن يصدق أن هذا من الحقيقة ... ونفس الشيء سيكون مع جيلنا الحاضر ، بعد مئة عام قادمة .. فمن كان يصدق أنك وأنت جالس في وادٍ سحيق لا حياة فيه ، ولا عمران ، ولا بشر ... يمكنك أن تتحدث من خلال جهاز صغير يُسمى الهاتف النقّال مع طرف آخر يبعد عنك مئات أو آلاف الكيلومترات ...

.

ومن كان يصدق أن هذا الشخص الواقف أمامك قد سافر إلى الفضاء .. ونزل على سطح القمر .. ومشى فوق صخوره .. وعاد إلى الأرض بشي من تربته ...

.

مجلة (نيوزويك) الأمريكية أجرت مقارنة لافتة .. عندما حل عام (2000م) بين ما كان يتوقع العالم حدوثه عندما وصل ذلك العام ، وبين ما تحقق بالفعل .. فقد كان من المتوقع أن تحدث ثورة هائلة أخرى في تكنولوجيا وتقنيات الإنسان المعاصر ..

والمجلة الأمريكية كانت تريد استباق الأحداث ووتيرة الاندفاع التقني ، في خطوة أسرع .. غير أن العالم مازال يركض إلى الأمام .. ولكن بخطوات محسوبة ومدروسة .. ربما أقل مما كان تتوقعه (النيوزويك) .... لكن القافلة تسير ..

.

وأضحى الإصرار يتعاظم في سبيل بلوغ المزيد من تحقيق تطلعات (الخيال العلمي) ، ومن ذلك أن (خدم المنازل) سيكونون شيئاً من الماضي خلال العقود القادمة .. بعد أن يحل مكانهم الرجل/المرأة الألي (الروبوت) الذي سيتولى التنظيف والطبخ .. وربما العناية بالأطفال .. بدلاً من أن تستقدم خادمة فلبينية مثلاً .. فإنك ستشتري (روبوتاً) يؤدي نفس الدور .. وبذلك ستتلاشى مشاكل هروب الخادمات ، وتمردهن ، وما إلى هنالك ..

.

كما أنه سيكون في مقدروك – إن عشت عمراً طويلاً – أن تحجز على أي مركبة صاروخية تريد .. في رحلة سياحية إلى خارج الكرة الأرضية .. إلى حيث القمر أو المريخ أو حتى عطارد أو الزهرة ..

.

ثم أن السيارات الحالية سوف تصبح شيئاً من الخردوات .. أو عبارة عن قطعة من التراث في المتاحف .. يتفرج عليها الناس ويضحكون أو يعبرون عنها كما يروق لهم ... وستحل مكانها السيارة الطائرة ، أو السيارة الصاروخية ... وعندها لا تسأل عن حوادث الاصطدام فذلك في علم الغيب ...

ويظل الأمر بحاجة لحكمة من يقودها .. لكن المؤكد أن ظاهرة التفحيط ستنتهي .. إلا إن كان شباب الغد ، قد صاروا أكثر عفرتة وعبقرية - وإمعاناً في اجترار الظاهرة .. واخترعوا التفحيط في الهواء – لا أدري !!

وعلى هذا فقس ... من شتى المخترعات التي لا يمكن أن تحلم بها أو على الأقل تتخيلها .. إلا إن كنت من هواة الخيال العلمي ، ومن متابعيه ..

.

وعموماً فإن أحدًا منا - نحن الأحياء اليوم - لن يصل إلى تلك المرحلة المتقدمة من هذه المخترعات التي يثير بعضها الهلع والدهشة في النفوس .. لأن أعمار الناس حاليًا بين الـ (60 – 70) سنة ، أكثر أو أقل قليلًا في العموم ..

وليست مثل أعمال الأمم الماضية .. عندما مرّ أحدهم على امرأة تبكي ابنها الذي مات صغيرًا .. وعندما سألها عن عمره .. فقالت إن ابني مات وعمره "300" عام .

أشباح .. تسكن في بيوتنا

02/21/2020   5:03 م
بخيت طالع الزهراني
مقالات
لا يوجد وسوم
0 7330
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.eshraqlife.net/articles/320543.html

اشراق لايف
المحتوى السابق المحتوى التالي
أشباح .. تسكن في بيوتنا
ماذا بقي لبارق !!
أشباح .. تسكن في بيوتنا
ليش تشجع نادي ..... ؟

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

  • أقسام الأخبار
    • أحوال المجتمع
    • تقارير مصورة
    • أخبار متنوعة
    • الأخبار الرياضية
    • تكنولوجيا
  • أقسام أخرى
    • سياحة وسفر
    • محليــات
    • مقالات
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو

Copyright © 2021 www.eshraqlife.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة إشراق لايف

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس